علاج السحر بمعرفه صانعه ومكانه:
من طرق إبطال مفعول السحر الكشف عن مكانه، وذلك يأتي بالتقرب
*من الله وكثرة الدعاء حتى يوحي المسحور بمكانه، ومن ثم عليه التخلص
من مادة السحر بطريقة سليمة تضمن عدم الإيذاء للمسحور.
المزاجية، كما يرى المسحور الكثير من الكوابيس المفزعة
ما يجب الالتزام به عند العلاج بالرقية الشرعية
هناك بعض الضوابط التي يجب أخذها في الاعتبار قبل العلاج
بالرقية الشرعية وهي:
ينبغي أن يكون الراقي على دراية وعلم كافي بالأمور.
لابد أن يكون الشخص المعالج والشخص المسحور طاهرًا تمامًا.
يجب أن يكون المعالج قام باعتداد الآيات القرانية والأدعية المستخدمة بقدر كافي.
أولاً قراءة سورة الفاتحة،قراءة آية الكرسي، وقراءة الآيات 117-122
من سورة الأعراف، والآيات 80-82 من سورة يونس، والآيات 69-70
من سورة طه مع قراءة سورة الكافرون، وقراءة سورة الإخلاص
والمعوذتين مع تكرارهم.الحرص على تركيز جميع أفراد الأسرة
المزاجية، كما يرى المسحور الكثير من الكوابيس المفزعة
في ترديد آيات الرقية الشرعية.
قراءة الأدعية التي ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم عن
الشفاء والأدعية الخاصة بالرقية الشرعية.
ينبغي أن تتم الرقية الشرعية عدة مرات حتى يتم الشفاء تمامًا
من السحر ولا يتم استخدامها مرة واحدة.
تظهر علامات السحر بشكل واضح وصريح على الشخص لتؤكد
على وجود عمل ومن أهم هذه العلامات أنه عند سماع القرآن
الكريم وخاصة الآيات التي تتحدث عن السحر يُصاب جسمه
المزاجية، كما يرى المسحور الكثير من الكوابيس المفزعة
بالتنميل والرعشة في الأطراف والشعور بالصداع وتغير الحالة
المزاجية، كما يرى المسحور الكثير من الكوابيس المفزعة
التي تؤرق نومه وتجعله يجهش في البكاء وسوء حالته النفسية.
هذا بالإضافة إلى ظهور أعراض مثل:
الميل إلى الوحدة والانعزال بعيداً عن الآخرين من أهل البيت والأصدقاء.
الثورة والغضب المستمر والإصابة بحالة من العدوانية في التعامل.
فقدان الوزن وانعدام الشهية بسبب رفضه للطعام.
كثرة التعرق والتبول الزائد.
المزاجية، كما يرى المسحور الكثير من الكوابيس المفزعة
تغير وشحوب لون البَشَرَة فقد يميل إلى الأصفر أو الأسود.
اختلاف درجة حرارة الجسم عن الطقس.