أبطال السحر المرشوش بالملح، لا يلجأ إلى السحرة والمشعوذين إلا ضعيف النفس ليؤذي الناس بهذا الأمر، ومن يقم بذلك ويستعين بالشياطين فقد أشرك بالله والعياذ بالله _ وحسابه عند الله عظيم، ولكن الشخص المصاب لن يؤذيه السحر إلا بإذن الله.
وإن أراد الله نجاته فسوف ينجو لذلك لا ينبغي أن يكون له ملجأ وملاذ غير الله.
أنت في رعاية الرحيم فلا تخاف ولا تقلق، فهل يتركك الله أو يتخلى عنك وأنت ترجوه، وتطلب منه العون.
لا والله فهو الرحمن الرحيم، وهل هذا الذي صنع لك السحر يظن نفسه لن يقدر ا
والهيبة و القبول لديهم فعليكِ أولا بالكسب الحلال والابتعاد عن مايغضب الله تعالى من أمور الفتنة
والحسد .إن سحر وقف الحال من الأسحار المعقدة
و المضره بالناس و بحياه الانسان العمليه و الحياتيه فعلينا أولا وقبل البدأ بالعمل أن نعرف ماهو اليوم الفلكي
الذي يناسب هذا العمل وهو عمل الجلب والمحبة وذلك بأن تقوم بكتابة أسمك كما هو يلفظ أحرفا
متقطعة وأسم الذي تريد ان تجلب محبته لك وكذلك تكون الكتابة أحرف متقطعة وتقابل كل حرف كتبته
من الاسمين الذين تود الجلب بينهما بعنصره الهوائي او الترابي او او أي هل الأحرف الغالبة في الاسم
المطلبو محبته هي هوائية أم نارية أم مائية أم ترابية
والتي تتعلق بالرزق إن هذا النوع من الاسحار يحارب الانسان في رزقه فلا يوفق من يصاب به
بأي عمل يقوم به ولا تنجح اي صفقه يعقدها وتبداء الخسائر بالتوالي عليه وتزداد الديون
وتتراكم عليه فتفشل تجارته وتبور بضاعته ولا حول ولا قوة الا بالله.
ان هذا السحر لا يقوم به الا السحره الأشرار المتمكنون والعياذ بالله
تحدث الخلافات بين الرجل والمرأة[4]، ولكنها سرعان ما تزول وتعود الحياة
إلى مجاريها الطبيعية، ولكن هناك نساء لا يصبرن على ذلك، فيسارعن إلى الذهاب
إلى السحرة؛ ليضعوا لهن سحرًا يحببهن إلى أزواجهن؛ وهذا من قلة دين تلك المرأة،
أو من جهلها بأن هذا حرام ولا يجوز، فيطلب الساحر منها أثرًا من آثار زوجها “منديلاً – أو
قَلَنْسُوَة – أو ثوبًا – أو فنيلة”، بشرط أن تكون حاملة لرائحة عرق الزوج –، ثم يأخذ منها بعض الخيوط،
ويعقدها، ثم يأمرها أن تدفنها في مكان مهجور،او المقابر ….